قصة سفاح جامعة صنعاء الذي تخلص من طلاب طب وقطىعهن أشلاء!!

قصة سفاح جامعة صنعاء الذي تخلص من طلاب طب وقطىعهن أشلاء!!

نرحب بكم اعزائي الزوار لنقدم اليكم قصة قد اثارت غضب و حزن الكثيرون من اهالي في وقتها سنروي اليكم تفاصيل قصة  سفاح جامعة صنعاء الذي تخلص من طلاب طب وقطىعهن أشلاء!!  لماذا فعل ذلك و ما هي قصة هذا الشب ؟

قد يهمك :

قنوات يوتيوب مهمة ومفيدة لطلاب الثانوية .

اليك قصة سفاح جامعة صنعاء الذي تخلص من طلاب طب وقطىعهن أشلاء!!

تبدأ قصتنا مع رجل اسمه محمد آدم عمر كان يشتغل مغسل للأموات في السودان وانتقل إلى اليمن عام 1995 حتى يشتغل فني تشريح بجامعة صنعاء

لأن عنده خبرة في التعامل مع الجثىث في المشرحة ولأنه اشتغل فترة مغسل أموات في جامعة أم درمان في الخرطوم.
وكان محمد آدم يساعد طالبات كلية الطب ويوفر لهم الجثىث للتشريح حيث يطلب منهن مقابلته في الفترة المسائية للجامعة وبعد المحاضرات
وكان محمد آدم طوال شغله يحاول يقرب من الطالبات ويساعدهن في الدراسة وكان طيب ومتعاون مع الجميع

وعرف يكسب الاحترام والحب، ولكن كان في وجه خفيّ ما احد يعرفه عنه.

كانت انتقلت مع عائلتها جديد وعندها صعوبة في دراستها ودفعت مبالغ مالية كرشوة لين تنجح في المواد الدراسية وكان الوسيط بينها وبين الجامعة محمد آدم.

‏لكن محمد آدم كذب على الطالبة وعلى والدتها وما نجحت وقدمت شكوى ضده والإدارة أوقفته عن شغله لكنه رجع بعد فترة ونسي الجميع الأمر،

وبعد هالفترة احتاجت زينب جمجمة بلاستيكية من أجل دراستها وذهبت إلى محمد ووعدها بأن يعطيها واحدة لكن ترجع له في الفترة المسائية ووافقت

،و في هالفترة انتظرت والدة زينب عودة ابنتها على الإفطار لأنه كان شهر رمضان لكنها لم ترجع، وباشرت الأم تروح الجامعة وتسأل صديقات زينب

وقالت لها صديقة أن زينب راحت لمحمد آدم تاخذ جمجمة بلاستيكية واختفت وبلغت الأم الشرطة، وطلبت تفتيش المشرحة.

والشرطة رفضت التفتيش وقالت لها أن ابنتها هربت مع شخص لكن والدة زينب ما كانت تشك في ابنتها وكانت تثق في أخلاقها، وظلت الأم تنتقل

من قسم لآخر حتى تحرك رجال الأمن وباشروا بتفتيش المشرحة ولكن بشكل سريع وما لاحظوا شي غريب.

‏وفي هالوقت كانت الأم متأكدة أن محمد آدم هو السبب في اختفاء ابنتها زينب بعد ما صديقتها قالت أن آخر مكان ذهبت إليه هو المشرحة،

وراحت الأم إلى إدارة قسم الجنايات وطلبت منهم تفتيش المشرحة مرة أخرى وتم ذلك بعد تصريح تفتيش الجامعة لأن القانون اليمني يحظر تفتيش الحرم الجامعي.

وصارت الكارثة بعد تفتيش رجال الأمن المشرحة! ووجدوا رؤوس لفتيات في آواني زجاجية وبقايا بشرية وأعضاء وتم غلق المشرحة والبدء في التحقيق

مع محمد آدم واستدعاء والدة الطالبة زينب اللي انهارت لما شافت بقايا ابنتها!.

‏وبدأت التحقيقات مع محمد آدم واعترف أمام رجال الشرطة أنه قتىل واغتصىب أكثر من 16 طالبة، 11 منهن في جامعة صنعاء وفتيات أخرى من الخارج

وكان يسرق مجوهراتهن ويبيعها وباع خاتم بـ 30 ألف ريال، وحزام ذهب بـ 130 ألف ريال يمني، والحزام هو الأغلى فيهم.

‏واعترف محمد آدم أن من ضحاياه عشيقته ياسمين واللي كانت تسرق وتبيع معه مجوهرات الفتيات وكان تعرف كل شي بيصير في المشرحة و

قتىلها لأنه اختلف معها وقلق تكشفه وقتىلها عن طريق فتح بطنها وخرج الجنين وخلاه في إناء زجاجي وجدته الشرطة أيضا !

‏وقال محمد آدم أنه قتىل أكثر من 11 فتاة في جامعة أم درمان في السودان بنفس الطريقة الوحشية وما حد كشفه في هالوقت، و

اعترف محمد أن كان في دكاترة في الجامعة تشتغل معه ويبع لهم الأعضاء البشرية لكن ما كان في دليل يأكد هالموضوع!

 

أفدني فريق تطوعي غير تابع لوزارة التعليم أو أي جهة حكومية

أفدني فريق تطوعي غير تابع لوزارة التعليم أو أي جهة حكومية